بمناسبة اليوم الوطني للهجرة الذي أقره السيد رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، وقف الوزير الأول السيد أيمن بن عبد الرحمان، رفقة إطارات وموظفي مصالح الوزير الأول، ووزارة الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية، دقيقة صمتٍ بقصر الحكومة، ترحما على أرواح شهداء مظاهرات 17 أكتوبر 1961.

وبهذه المناسبة نشر الوزير الأول، السيد أيمن بن عبد الرحمان، تغريدة على حسابه الرسمي في تويتر، هذا نصها: "61 عامًا مرت على هذا الحدث المفصلي الذي ترجم عمق التلاحم بين الجزائريين في الدّاخل والخارج مشكلاً نسيجًا وطنيًا في وجه الاحتلال.. نقطة تحول في مسار ثورتنا جعلت المجتمع الدّولي يقرّ بعدالة القضية الجزائرية وتدويلها في أجندة منظمة الأمم المتحدة. إنّه تاريخنا المجيد الذي به نفتخر ومنه نقتدي لبناء جزائر جديدة. عاشت الجزائر عزيزة أبية، المجد والخلود لشهدائنا الأبرار".